خيَرة اللهِ لِ عَبَدِه ، خَيراٌ مِنْ خِيرَة العَبَدِ لِ نَفَسِه ،
وَكَم مِنْ أمُورٌ حَجَبَهَآ اللهُ عَنَآ ، وَبقيَت فِي قُلُوبِنَآ بَعَضَ عَلآمَآتِ الأسَفِ
وَلَوَ فَتَحَ اللهُ لنَآ ( الغَيَبَ )
لَ سجَدَنَآ لله شُكَراً عَلَى حَجَبِهَآ عَنَآ !
الحقوق محفوظة لـ : Dr.a7tajk